القَـوَامة للأكفأ
إدارة العلاقة الزوجية (القوامة الزوجية) يجب أن تكون للطرف الأكفأ في إدارة العلاقة وصاحب القدرة على اتخاذ القرارات الأصوب وتحقيق مصالح الأسرة والأطفال ومن لديه المهارات الاجتماعية والمادية والنفسية الأعلى .. سواء كان هذا الطرف هو الزوجة أو الزوج.
فمن غير المعقول أن تكون إدار الحياة الزوجية (تحديدا إذا كان فيها أولاد) مسندة إلى الذكر لمجرد أنه ذكر فقط، حتى وإن كان سكيرا، أو مضطرب نفسيا، أو مدمن مخدرات، أو قليل القدرات، أوفاشل اجتماعيا، أو غير متزن انفعاليا وعاطفيا، أو ردّ سجون، أو عنيفا وعدوانيا، أو فاشل في مشاريع الحياة، أو ضعيف الشخصية، أو لا يمتلك مهارات إدارة الذات والحياة تؤهله لمراعاة مصالح شريكة حياته وأولاده، أو عاطل عن العمل .. أو غيرها من مظاهر الضعف الشخصي.
أضعف الإيمان أن تكون الحياة بالمشاركة الفعلية، والقرار الأصح هو ما يتم تنفيذه .. لأن الضحية الأولى لأي اضطراب أسري هم الأبناء .. الذين يدفعون ثمن التخلف المجتمعي والنرجسية الذكورية والإعاقة التربوية .. تربية الأبناء لا تتحمل المراهنة الخطرة أو المجازفة بمستقبلهم لمجرد أن الأب (أو الأم) يريد أن يعيش "وهم السلطة".
فمن غير المعقول أن تكون إدار الحياة الزوجية (تحديدا إذا كان فيها أولاد) مسندة إلى الذكر لمجرد أنه ذكر فقط، حتى وإن كان سكيرا، أو مضطرب نفسيا، أو مدمن مخدرات، أو قليل القدرات، أوفاشل اجتماعيا، أو غير متزن انفعاليا وعاطفيا، أو ردّ سجون، أو عنيفا وعدوانيا، أو فاشل في مشاريع الحياة، أو ضعيف الشخصية، أو لا يمتلك مهارات إدارة الذات والحياة تؤهله لمراعاة مصالح شريكة حياته وأولاده، أو عاطل عن العمل .. أو غيرها من مظاهر الضعف الشخصي.
أضعف الإيمان أن تكون الحياة بالمشاركة الفعلية، والقرار الأصح هو ما يتم تنفيذه .. لأن الضحية الأولى لأي اضطراب أسري هم الأبناء .. الذين يدفعون ثمن التخلف المجتمعي والنرجسية الذكورية والإعاقة التربوية .. تربية الأبناء لا تتحمل المراهنة الخطرة أو المجازفة بمستقبلهم لمجرد أن الأب (أو الأم) يريد أن يعيش "وهم السلطة".